نصائح للأهل حول الاستعداد للمدرسة وتسهيل تكيف الطفل معها

في حين يربط معظم الناس تقلّبات المزاج بالمراهقين، هي جزء شائع جدًا من حياة طفلك البالغ من العمر خمس سنوات.

تشكّل أعمال طفلك الفنيّة وسيلة للتعبير عن نفسه وهي جزء مهم من طفولته. أنت فخورة بإبداعاته، لذا تحتفظين بها للذكرى، أو تلصقينها على الثلاجة.

بحسب الأشخاص البالغين تقتصر ممارسة الرياضة على ارتياد النوادي الرياضية، أو الجري على جهاز المشي ترادميل أو رفع الأوزان.

سيبدأ ولدك في رياض الأطفال بإنشاء صداقات جديدة. ففي هذه المرحلة، يبدأ الولد بالاستمتاع باللعب مع الأولاد الآخرين، ويتمحور تطوره الاجتماعي والعاطفي حول التفاعل مع أقرانه.

اكتشفي طريقة استجابة طفلك للتعلم!

قد يبدو ذلك مخيفًا بالنسبة لك، ولكن حين يبلغ طفلك عامه الخامس، يُصبح مستعدًا لكي يستخدم السكين، تحت توجيهك وإشرافك، بطبيعة الحال.

يمتلك طفلك كمية هائلة من الطاقة، ومن الصعب أحيانًا إيجاد طرق مناسبة لتوجيه تلك الطاقة لتكون مفيدة.

سيبدأ ولدك عمّا قريب بالذهاب إلى رياض الاطفال وربما أنت تتساءلين إن كان ينمو جسديًا بشكل سليم مقارنة برفاقه. في حين أنّ كل طفل ينمو بوتيرة مختلفة.

يُحرز طفلك كلّ يوم تقدّمًا على المستوى اللغوي، فيتعلّم كلمات جديدة ويُتقن قواعد اللغة الأساسيّة.

ربما لم تعد مدركًا لذلك لكن دماغنا يصنف كل شيء من حولنا بناءً على الشكل واللون.

تتعدد فوائد الرقص، خاصة عندما يكبر طفلك ويطور مهاراته الحركية.

التنمر مشكلة خطيرة في الوقت الحاضر، وقد يكون من الصادم والمقلق معرفة أن طفلك قد يكون قد تنمر على شخص ما في المدرسة.

ستلاحظين أثناء نموّ طفلك العديد من التغيّرات المتواصلة. فالآن وقد كبر قليلًا، ستلتقي مهاراته الحركية الدقيقة والكبرى معًا.

يفهم الأطفال مسائل الجمع والطرح حتى قبل ذهابهم الى المدرسة وذلك بسبب تفاعلاتهم اليومية.

قريبًا سيبدأ الفنان الصغير بالعودة إلى المنزل وفي جُعبته الكثير من الرسومات، أو قد تجدينه جالسًا في المنزل وهو يرسم طوال الوقت.

إنّها سنة طفلك الأولى في الحضانة! لا شكّ في أنّها سنة مُرهقة لكنها مليئة بالمحطات المثيرة، فهي قفزة ذهنية نوعية بالنسبة إلى ولدك.

‏‏‎ ‎