نتائج البحث

التواصل مع طفلك
قد تتقنين لغتين أو ثلاث لغات، لكن استعدي لتعلم لغة الأطفال، وهي لغة ممتعة للتعلم، رغم أنها محبطة للغاية في بعض الأحيان.

اكتشاف الألوان
عندما يولد طفلك، يكون بصره ضعيفًا جدًا، لكنّه سيتطوّر خلال الأشهر الستّة إلى الثمانية الاولى.

هل يمكن لطفلي التعرّف عليّ؟
تشكّل السنة الأولى من حياة الطفل فرصةَ للتعلّم بالنسبة له ولك، حيث سيبدأ بالتعرّف على مختلف الأمور المحيطة به.

ترك طفلك وهو يبكي
من أصعب المواقف العاطفيّة التي يمكن أن تواجهيها كوالدة هو الابتعاد عن طفلك المولود حديثًا وأنت تسمعين صراخه.

افهمي ابتسامة طفلك
من المؤكد أنك ستشعرين بالدفء في قلبك عندما ترى ابتسامة طفلك للمرة الأولى.

تعرفي أكثر إلى قدرات دماغ طفلك
لا بدّ أنّكِ قد لاحظتِ أنّه بإمكان مولودك الجديد التعرّف إلى الوجوه والتمييز بين تعابير الحزن والفرح.

ما سبب بكاء طفلي؟
يعتمد طفلك بشكل كليّ عليك في أشهره الأولى.

ارتداء الملابس
قد تشعرين في بعض الأحيان أنّه من الاسهل أن تتولي أنت بنفسك إلباس طفلك، ولكنه يحتاج هو أيضًا إلى معرفة كيفية القيام بذلك وحده.

تركيب الجمل
يُحرز طفلك كلّ يوم تقدّمًا على المستوى اللغوي، فيتعلّم كلمات جديدة ويُتقن قواعد اللغة الأساسيّة.

ما هو التنمر؟ وكيفية تجنبه
التنمر مشكلة خطيرة في الوقت الحاضر، وقد يكون من الصادم والمقلق معرفة أن طفلك قد يكون قد تنمر على شخص ما في المدرسة.

تطور المهارات الحسابية
يفهم الأطفال مسائل الجمع والطرح حتى قبل ذهابهم الى المدرسة وذلك بسبب تفاعلاتهم اليومية.

الاستعداد للمدرسة
مع نهاية فصل الصيف، يُصبح الخريف على الأبواب، ومعه يقترب اليوم الأوّل لطفلك في المدرسة.

التعامل مع تقلبات المزاج
في حين يربط معظم الناس تقلّبات المزاج بالمراهقين، هي جزء شائع جدًا من حياة طفلك البالغ من العمر خمس سنوات.

فوائد التسلق للاطفال
يمتلك طفلك كمية هائلة من الطاقة، ومن الصعب أحيانًا إيجاد طرق مناسبة لتوجيه تلك الطاقة لتكون مفيدة.

أهمية الأشكال
ربما لم تعد مدركًا لذلك لكن دماغنا يصنف كل شيء من حولنا بناءً على الشكل واللون.

العناية بالعيون والنظر لدى الطفل
إطلعي على أجوبة الأخصائيين حول الأسئلة التي تخص نظر طفلك في سنواته الأولى واكتشفي العلامات التي تشير على أن ولدك يعاني من مشاكل بصرية

الفحوصات الصحية للطفل
تتساءلين كثيرًا حول الوقت الأنسب لفحص ولدك أو زيارة الطبيب. إليك هذا المقال الذي سيزودك بكل المعلومات التي ستحتاجين إليها.

شهيّة الأطفال
إذا تلاحظين إختلاف بين يوم والآخر في شهية طفلك على الأكل، نقدم لك في هذا المقال بعض المعلومات المهمّة للتعرف على العوامل التي لها تأثير.

متى يرفض طفلك تناول الطعام
عبرت جميع الأمّهات من هذا الطريق في مواجهة معاناة لإطعام طفلها. إكتشفي بعض النصائح والمعلومات التي عليك معرفتها حول غذاء ولدك

الاستعداد لخطواته الأولى
قريبًا جدًا، سيبدأ طفلك بالجري في كافة أنحاء المنزل، غير أنّه سيتعلم المشي أوّلًا.

نموّ العظام
يمضي الصغار معظم وقتهم وهم يفكّرون متى سيصبحون كبارًا من دون أن يدركوا أنهم يكبرون يومًا بعد يوم أمام عينين مليئتين بالحبّ والحنان.

من الجلوس إلى الوقوف: الدرب التي يسلكها طفلك قبل أن يبدأ بالمشي
يشكّل الحبو بالنسبة لطفلك الوسيلة الأولى ليبدأ بالتنقل وحده.

اللعب الأطفال بالسكاكين
يبدو الأمر مخيفًا بالنسبة لك، ولكن بحلول الوقت الذي يبلغ فيه طفلك 5 سنوا ت، يكون مستعدًا لبدء استخدام السكين، مع التوجيه والإشراف بالطبع.

تعزيز الروابط بين الأب وطفله
خلال السنوات الثلاث الأولى، سيُفضّلك طفلك على والده، وقد يجعلك ذلك تشعرين بالسوء إذ قد يبدو وكأنّ والد طفلك غير مرحّب به.

ألعاب الكبار
مع نموّ طفلك، ستلاحظين تطوّر طرقه في اللعب. فبالنسبة له، يشكّل اللعب وسيلة للتعلم، والاختبار، وحلّ المشاكل.

التعلّم- هذه العمليّة المعقّدة
غالباً ما نركّز على السلوكيات الواضحة أو على المعرفة التي يظهرها الطفل، مثل معرفته للأبجديّة، الأرقام، لفظ الكلمات...لكننا ننسى أن التعلّم هو أكثر من ذلك بكثير.

تكوين الصداقات في مرحلة الروضة
الآن وقد أصبح طفلك في مرحلة رياض الاطفال، بات إنشاء الصداقات جزءًا هامًا من تطوّره.

تنمية المخيّلة وتحفيزها
يُدرك اليوم خبراء تنمية قدرات الطفل أهمية المخيّلة والدور الذي تلعبه في فهم الطفل للواقع.

لهذهِ الأسباب وُجِدَ الأصدقاء
"ليس الذّكاء، لا العلامات الدّراسية، ولا سلوك الولد في الصفّ أفضل ما يُنبؤُ بتكيّفه في المجتمع عند بلوغه سنّ الرشد، بل هي قدرته على الإنسجام مع الأطفال الآخرين..." هارتاب، و. (1992).

رابط التعلق العاطفي بين الطفل وأمه
ربما أصبح من الواضح الآن إننا كأمهات نلعب دورًا رئيسيًا في إثراء خبرات التعلم المبكر لأطفالنا وبيئتهم ونموهم المعرفي والجسدي والاجتماعي والعاطفي بشكل عام.

روعة تطوّر نمو الطفل
روعة تطوّر نمو الطفل كتب البروفيسور لوريس مالاغوزي وهو عالم نفس إيطالي شهير: "من المهم جداًّ أن نصدّق أن الطفل ذكي جداً ومطلع، وأن الطفل قويّ وجميل ولديه رغبات وطلبات وطموح.